د. جميل عليان القيادي بالجهاد والمدير العام لمؤسسة مهجة القدس خلال حوار معه في قناة القدس اليوم الفضائية

الدكتور. جميل عليان

موضوعات ذات صلةً

• الأسيران الشقيقان طه ومهدي شرقاوي يتنسمان عبير الحرية
• محكمة سالم الصهيونية تصدر أحكاماً بحق ثلاثة أسرى

الدكتور جميل عليان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي والمدير العام لمؤسسة مهجة القدس في حوار له مع قناة القدس اليوم الفضائية مساء أمس الإثنين:

◼نتابع باستمرار كل ما يمارس بحق أسرانا الأبطال المضربين عن الطعام، ولا نتوانى عن دعمهم عبر سلسلة طويلة من الفعاليات الداعمة والمساندة لهم.

◼قضية الأسرى قضية مهمة ومقدسة للشعب الفلسطيني وهي تشكل نواة المجتمع العربي والإسلامي وكل أحرار العالم.

◼نراهن على شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية لنصرة الأسرى.

◼نبحث ونتواصل مع جهات محلية وإقليمية باستمرار للضغط على الاحتلال لوقف جرائمه بحق أسرانا وخاصة الأسرى المضربين عن الطعام.

◼إرادة الأسير هي العامل الأساسي لتحقيق انتصاره على السجان وكسر عنجهيته.

◼نسعى بكل جهدنا لتحقيق هدفين رئيسيين وهما إطلاق سراح كافة الأسرى وخاصة الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الشيخ طارق قعدان، والهدف الآخر يتمثل في وضع قادة الاحتلال في قفص الاتهام في المحاكم الدولية لمحاكمتهم على جرائمهم المستمرة بحق الأسرى.

◼يجب محاسبة العدو الصهيوني على جريمة استشهاد الأسير بسام السايح ولا نريد أن نستقبل الأسير سامر العربيد شهيداً.

◼من يصمت عن جرائم الاحتلال بحق الأسرى هو شريك في هذه الجرائم التي تمارس بحق الأسرى وهو شيطان أخرس.

◼الصليب الأحمر ليست مؤسسة إعلامية مهمتها نقل ما يجري من جرائم بحق الأسرى، بل هي مؤسسة حقوقية دولية مهمتها الضغط على الاحتلال حتى تثبت أنها مؤسسة إنسانية تحافظ على القوانين التي أُنشأت من أجلها.

◼الجهاد الإسلامي يدرك أن هذه المعركة مستمرة على مدار اللحظة في السجون فهناك إضرابات وتعذيب وانتهاكات بحق الأسرى.

◼على السلطة الفلسطينية أن تقوم بدورها عالمياً بالضغط على المؤسسات الدولية لتحمل مسؤولياتها تجاه الأسرى الفلسطينيين وما يعانوه داخل السجون الصهيونية.

◼لن يرحم التاريخ من يتخاذل مع أسرانا داخل السجون الصهيونية فقضية الأسرى هي قضية امتياز وإجماع وطني.

◼أطلب من أهلنا في الضفة العربية إشعال النار تحت أقدام العدو الصهيوني حتى يعلم أن غزة والضفة الغربية وكل فلسطين تقف خلف أسراها.

◼المجتمع الصهيوني قاتل ومجرم تتظافر فيه الجهود القضائية والأمنية والمخابراتية والحزبية والمصالح الشخصية من أجل قتل أسرانا داخل السجون.

◼أطالب السلطة الفلسطينية بحمل ملفات الأسرى المرضى للمجتمع الدولي ليفضح جرائم الاحتلال أمام العالم أجمع.

◼كل الشكر لأهلنا في أراضي الـ48 الذين حموا المسجد الأقصى بعد الله عز وجل. 

◼من المعيب أن يعزف نشيد دولة الصهاينة في دولة عربية شقيقة وأسرانا يموتون داخل السجون الصهيونية.

◼الأسرى قادرون على انتزاع حريتهم وهم القادرون على التأثير في المجرى السياسي الفلسطيني وإعادة تشكيل البوصلة الفلسطينية.

تعليقات الفيسبوك