- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
شهداء النÙÙ‚.. Øياتهم Ùوق الأرض وتØت الأرض
Ø£Ùنوا Øياتهم ÙÙŠ سبيل الوطن والمقاومة، عرÙتهم الأرض وجوÙها، قبل أن يدخلوها لأخر مرة، ويندمجوا Ùيها دون انÙكاك.
قبل أيام، وبتاريخ 30-10-2017ØŒ دق ناقوس الخطر على من هم ÙÙŠ جو٠الأرض، Øينها شاع الخبر ÙÙŠ أرجاء غزة، لتشتعل لهيب النار بأنÙس المقاومين ودÙعتهم روØهم الجهادية لإنقاذ أصØابهم العالقين، هرعوا إلى الموقع سوياً لتختلط دماء اخوة Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø¹Ù„Ù‰ أرض الØدث، لتعلن Øركتي Øماس والجهاد عن نبأ استشهاد ثلة من أبنائهما المقاومين.
Ùيما كشÙت تصريØات أولية عن استخدام الاØتلال لمواد غامضة ÙÙŠ صواريخه وصÙت بالسامة وتؤدي إلى الاختناق Ùور استنشاقها، وهذا ما بدا واضØاً على جثامين الشهداء السبعة التي لم تكن اصابتهم مباشرة، ÙÙŠ Øين هدد القيادي بØركة الجهاد الإسلامي Ø£Øمد المدلل ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ Ø®Ø§Øµ لـ “قدس الإخبارية” بأن سي٠الجهاد لن يغمد، وسيتم اتخاد الإجراءات اللازمة بØÙ‚ الاØتلال.
عن Øياة الشهيد أبو مرشد
ÙˆÙÙŠ الØديث مع أم عبد الله زوجة الشهيد عرÙات أبو مرشد قائد لواء الوسطى ÙÙŠ سرايا القدس تقول لـ “قدس الإخبارية“: ” يتميز زوجي بخصلته الطيبة والشجاعة، يتØلى Ø¨Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø§ÙˆÙ…Ø© Ùكان نعم الأب الØنون على أولاده يتعامل معهم كأنهم رÙاقه بل أكثر، كان يأتي إلى البيت بعد ساعات عمل طويلة منهكاً للغاية إلا انه يأبى أن يأخذ قسطاً من الراØØ© إلا بعد رؤيته لأÙراد عائلته والاطمئنان عليهم، Ùهو إنسان لن يتكرر أبداً، ويØرص دائما على صلة الأرØام Ùهو عنصر الجمع للعائلة”.
وتتابع، “ÙÙŠ ذات اليوم Ù†Ùسه كنت أشعر بشيء قد يلت٠Øول عنقي، يزيد من ألم قلبي شيئاً Ùشيئاً Øتى كدت أن Ø£Ùقد Øيويتي، تصرÙاته لم تكن كالمعتادة Ùبدأ يومه بابتسامة عريضة واجتمع بالأولاد وجلس يمازØهم ويداعبهم كأن هاجس الموت همس ÙÙŠ أذنه، Ùهو أقرب إلى بناته دائماً ما يجلس إليهم ويستمع لطلباتهم وينÙدها Ùور استطاعته، Øيث أنه يعتاد على تعطير ملابسه قبل الخروج من المنزل، Øينها أبى إلا أن أعطره بنÙسي، وأخد يودعني بنظراته التي لم أعهدها من ذي قبل، وعند عتبة المنزل ألقى التØية وذكر الله كعادته ثم رØÙ„ØŒ لتكون أخر مرة يخط قدمه على عتبات البيت”.
بينما روى عبد العزيز أبو مرشد شقيق الشهيد لـ “قدس الإخبارية“: “كان يتسم بالشجاعة ويتØلى بالصبر Ùهو قائد Ùطن ورجل صلب، صÙاته القيادية ظهرت منذ الصغر Ùترك الدراسة وتÙرغ للعمل من اجل إكمال دراستنا Ù†ØÙ† أخوته أولاً ثم هو إلى أن تخرجنا جميعنا من الجامعات، عنده انتماء للمقاومة ÙˆØبه الشديد للوطن دÙعه لبذل الغالي والنÙيس، ÙÙÙŠ ثالث يوم من اندلاع الانتÙاضة الأولى أصيب بتاريخ 13-12-1987 أثناء مطاردته من قبل الاØتلال الإسرائيلي وتم اعتقاله مباشرة وهو ينز٠لمدة عام كامل، ليعد من أوائل المصابين الذين سقطوا ÙÙŠ مخيم البريج Øينها”.
ويضيÙØŒ أنه بعد خروجه من سجون الاØتلال انتمى للعمل الØركي ÙÙŠ Øركة الجهاد الإسلامي، ومن هنا بدأ مشوار المقاومة والبطولة عنده ولم ينقطع عنه أبداً، إلا بعد قدوم السلطة بعام 1996ØŒ Øينما تم اعتقاله لكنها Ùترة لم تدوم طويلاً أقل من شهر، ليبدأ التضييق عليه، لكنه واصل مشواره بسرية تامة، إلى أن تم تكليÙÙ‡ بلواء الوسطى Ùكان الذراع الأيمن للقائد Ù…Øمد أبو مرشد.
ويشير، إلى أنه بعد استشهاد أبو مرشد ÙÙŠ عام 2007ØŒ كان يمر اللواء بØالة من التشتت وعدم الانضباط ÙÙŠ صÙو٠المجاهدين بالØركة إلى أن تم تسليم الشهيد عرÙات أبو مرشد رسمياً لواء الوسطى ÙÙŠ العام 2009ØŒ ÙÙ†Ø¬Ø ÙÙŠ إعادة بناء السرايا ونظم العمل الØركي وكاÙØ© الأوجه رغم تعرضه لعدة اغتيالات، منها خلال Øرب عام 2012ØŒ عندما كان يراÙÙ‚ الشهيد Øسن أبو Øسنين إلا أنها باءت بالÙشل، بعدها دكوا تل أبيب بأول صاروخ Ùجر5 لتكون التجربة الأولى لديهم.
ويوجه شقيق الشهيد رسالة Ù„Øركة الجهاد الإسلامي، “بأن يستمروا على درب المقاومة وطريق الجهاد، ÙÙلسطين لن تتØرر بالمÙاوضات ولا بالجلوس ÙÙŠ الغر٠المغلقة بل تتطلب دماء وتضØية أكثر وشهداؤنا خير مثال على ذلك”.
“أبو Øسنين” بين الØياة والمقاومة
ÙˆÙÙŠ بيت عزاء الشهيد Øسن أبو Øسنين نائب قائد لواء الوسطى ÙÙŠ سرايا القدس، العائلة التي استقبل منزلها أكثر من عرس للشهادة، Ùالشهيد مصطÙÙ‰ سابقاً والأن ارتØÙ„ أخيه Øسن، سلكوا درب الجهاد منذ سنوات طويلة، ومن أجل الجهاد والشهادة أخذوا يبØثون عنها ÙÙŠ كل الميادين، إلى أن نالوا مرادهم.
تØدث سعيد أبو Øسنين شقيق القائد Øسن لـ “قدس الإخبارية“: “أخونا الشهيد Øسن سلك هذا الطريق منذ سنوات طويلة، Ùكنا نتوقع استشهاده بأي Ù„Øظة، لكن ÙÙŠ تلك الأيام التي تشهد Øالة من الهدوء العسكري لا تصعيد ولا Øرب Ùكان خبر استشهاده مدوي ومÙاجئ لنا، لكن بكل صبر اØتسبناه وشكرنا الله بأن اتخذه شهيداً وندعو أن يكون لنا Ø´Ùيعاً برÙقة الأنبياء والصديقين”.
ويتابع، “الشهيد Øسن تربى ÙÙŠ مخيم البريج للاجئين مواليد عام 1982Ù…ØŒ تعلم التربية الإسلامية وترعرع ÙÙŠ المساجد، كان يداوم الذهاب على Øلقات القرآن الكريم، التØÙ‚ بصÙو٠المقاومة منذ انطلاق انتÙاضة الأقصى، وكان له دوراً Ùاعلاً ÙÙŠ مقاتلة الاØتلال بالمستوطنات، وتمت على يده عمليات قتل متعددة، مما دÙع العدو Ù„Ø§Ø¬ØªÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ù…Ø®ÙŠÙ… ونس٠المنزل Ùوق رأسه عام 2003ØŒ بعدما خاض اشتباكاً دامياً معهم من مساÙØ© صÙر، وقدر الله أن يخرج من بين الركام ويكتب له Øياة جديدة ويتزوج بعدها ويواصل Øياته ويتبوأ مناصب كثيرة ÙÙŠ Øركة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس خصوصاÙØŒ وصولاً إلى الوØدة الصاروخية ÙÙŠ لواء الوسطى، التي كانت المسؤولة عن قص٠مدينة تل أبيب رداً على اغتيال القيادي بكتائب القسام الشهيد Ø£Øمد الجعبري ÙÙŠ Øرب Øجارة السجيل بعام 2012ØŒ Ùكان من أوائل الذين أصروا وصمموا على الانتقام قبل أن تغيب شمس الاغتيال”.
ويضيÙØŒ “تعرض الشهيد لعدة Ù…Øاولات اغتيال منذ عام 2000 Øتى العام 2017ØŒ ÙÙÙŠ معركتي كسر الصمت والبنيان المرصوص تعرض لمØاولتي اغتيال Ù…Ùاجئ إلا أن إرادة الله جعلته ينجوا من تلك المØاولات، Ùكان أمنياً لدرجة كبيرة جداً لا يستعمل أجهزة الاتصال إلا نادراً، لكن القدر كتب له موعدًا مع الشهادة بتاريخ 30-10-2017ØŒ بعد قص٠النÙÙ‚ جنوب القطاع عندما هب لإنقاذ مجموعة من أصØابه المقاومين”.
ويؤكد، على أنهم بعائلة الشهيد أبو Øسنين يثمون دور Øركة الجهاد الإسلامي الجبارة بما قدموه لهم ÙÙŠ مصابهم الجلل، وأن الشهادة طريق كل Ùلسطيني.
بينما يشير والد الشهيد Øسن أبو Øسنين، إلى أنه كان منذ صغره يتص٠بأخلاق لم يراها ÙÙŠ Ø£Øد من جيله، Ùكان انتماؤه للمقاومة ÙˆØبه للجهاد واضØاً، وبالرغم من ذلك لم ينقطع عن Øياته الاجتماعية كان باراً له ولوالدته التي توÙاها القدر منذ عدة أعوام، وبعد زواجه أنجب أربعة أولاد، Øينها Øاول بأن يقنعه بالتراجع عن ذلك والعيش ÙÙŠ هدوء واستقرار مع عائلته، إلا أنه أصر على المواصلة وطريق الجهاد Ùلا تراجع ولا استسلام على Øد وصÙÙ‡.
شهادة ثم Øياة
لم تكن تلك اللØظات بالهينة، Ùور سماعها نبأ استشهاد رÙيق دربها Ø£Øمد أبو عرمانة، زوجة الشهيد التي كانت على موعد لاستقبال مولدتها بكل شغ٠تأملت بأن تÙيق من إثر الولادة بجانبها Ø£Øمد يطبطب على ألمها لكنها Øقاً لم تكن تØلم أبداً، Ùهي ÙˆØيدة وعمق جراØها لم يضمد بعد، Ùألم المخاض شيء وألمها على Ùقدان نصÙها الثاني شيء أخر، Øياة ابنة الشهيد التي ولدت معها الØياة من جديد لتدوي صرخاتها ÙÙŠ أرجاء المكان معلنة قدومها بعد استشهاد والدها بيوم واØد Ùقط، يا لعجائب القدر!
ÙˆÙÙŠ لقاء مع زوجة الشهيد Ø£Øمد أبو عرمانة الذي استشهد بعد استهدا٠النÙÙ‚ تقول لـ “قدس الإخبارية“: “منذ أن ارتبطت بأØمد لم يكن اختلاطه بالتنظيم إلا على قدر Ø®Ùي٠من Øضور لجلسات دينية ورباط ÙÙŠ بعض الأØيان، إلى أن تعمق شيئاً Ùشيئاً بØب الجهاد، Ùكان يعمل ØÙاراً ومرابطا٠أØياناً”.
وتتابع، “كانت أخلاقه Øسنة للغاية وانسان بسيط جداً ÙŠØب الجميع ولا يستطيع أن يزعل Ø£Øدهم، Ùكان دوماً يسلك طريقة Ù†ØÙˆ بر والديه وصلة الأرØام، لا ينقطع عن أخواته البنات أبداً Ùكان ÙŠØبهم شديداً ويقدس الرباط العائلي، Øتى أنه دائماً كان يوصيني خيراً بأÙراد عائلته إلى أن جاءت تلك الأيام الأخيرة التي Ùصلتنا عن موعد نبأ استشهاده، Ùتقربه من أولاده ÙˆØبه للجلوس معهم والØديث إليهم كأن الهاماً ربانياً دÙعه لذلك، Ùلكل شهيد كرامات ومن هنا بدأت كرامات Ø£Øمد واضØØ©”.
وتشير، إلى اØساسه الذي لم يخيبه أبداً Øينما كان يهيئها Ù†Ùسياً لسماع خبر استشهاده Ùكان Øديثة طوال تلك المدة السابقة عن الشهادة، إلى أنه Ø£ÙØµØ Ù„Ù‡Ø§ ذات مرة بأنه من الممكن أن يخرج ولن يعود مجدداً، وها هو بالÙعل خرج ولم يعد Øينما اتصل به Ø£Øد أصدقائه Ùكان صوت المتصل متØجرجاً للغاية وبه غصة تدل على أنه بخطر Ù…Øتوم، طالباً النجاة من رÙيق لا يخيب الظن أبداً ليÙر تاركاً مائدة طعامه دون Øتى أن يودع أبنائه ليلØÙ‚ بهم مسرعاً لإنقاذهم، همه الوØيد من كانوا بانتظاره، ليرتقي يومها شهيداً دون عودة.
ÙˆÙÙŠ الØديث مع والدة الشهيد Ø£Øمد أبو عرمانة تقول بكل بصبر وثبات: “ابني رØÙ„ شهيداً ودمه لن يضيع هدراً، Ùالشهادة مسلكه منذ التØاقه بØركة الجهاد Ùجميع أبنائنا ينتمون إلى هذا الÙصيل، Ùخبر استشهاده صعباً للغاية Ùأنا الأم وهو قطعة من روØÙŠØŒ Ùالشهادة سبيل شباب Ùلسطين والجهاد امر مكتوب علينا إلى يوم الدين، والله ولج قلبه لهذا الطريق إلى أن اصطÙاه واختاره من بين الشهداء”.
بينما يقول أخ الشهيد Ø£Øمد أبو عرمانة عد الدور الجهادي الذي قام به لـ “قدس الإخبارية“: “عمل أخي الشهيد Ø£Øمد ÙÙŠ ØÙر الأنÙاق كثيراً، إلى أن شارك بضرب تل أبيب بصاروخ Ùجر عام 2012Ù…ØŒ ÙˆÙÙŠ عام 2014Ù… أطلق صاروخ Ùجر5 الذي من خلاله هرب نتنياهو من الكنيست، Ùهذا شر٠كبير لنا بأن يتبنى أخونا الشهيد عملية كهذه أوقعت الرعب ÙÙŠ قلوب دولة الظلم”ØŒ مطالباً Øركة الجهاد بتصعيد العمل العسكري كون العدو لا ÙŠÙهم إلا لغة الØرب والقوة.
Ù…Øمد Ø£Øد أصدقاء الشهيد Ø£Øمد أبو عرمانة، الذي لم ينس قوة وصلابة شخصيته الجهادية الممزوجة بالكثير من الطيبة والخلق الØسن، Ùيقول: “كان أمنياً للغاية لا يخبر Ø£Øداً عن أعماله الجهادية والتي كان يقوم بها، كان يمارس Øياته بشكل مدروس ومخطوط لا يربك من Øوله ولا يستعرض بقواه، بل كتوماً للغاية يرسم ابتسامته العريضة كلما وقع نظرك عليه صدÙØ©ØŒ Ùكان نعم الأخ والصديق، Øبه لله أولاً جعله ÙŠÙني Øياته ÙÙŠ سبيل الجهاد، وقربه لأصدقائه المقاومين جعله يضØÙŠ بالغالي والثمين من أجل انقاذهم من تØت ركام النÙÙ‚ الذي انهار عليهم دون رØمة أو عط٠لتوسلاتهم ودعائهم”.
تتوزع الØلوى على Øاضري بيت عزاء الشهيد Ù…Øمد خير الدين البØيصي، الذي ارتقى ÙÙŠ استهدا٠الاØتلال لنÙق٠شرق خانيونس أدى إلى استشهاد 12 شابًا من سرايا القدس وكتائب القسام قبل أيام.
4 أيام Ùصلت إعلان سرايا القدس عن إعلان أسماء المÙقودين ÙÙŠ النÙÙ‚ شهداءً دون العثور على جثامينهم نظرًا لعدم التمكن من الØصول عليهم بعد التنقيب المتواصل لعدة أيام، Øتى تقرر أداء صلاة الغائب على أرواØهم وإبقائهم لدى الاØتلال ÙÙŠ الأراضي المØتلة48.
والدا الشهيد قالا إنهما Ùخورون جدًا بأن جعلهم نجلهم عائلة شهيد، وأنه كان Ù…Øبوبًا لدى أهله وأصدقائه وأقرانه وجيرانه، ومطيعًا ومØبًا للجميع وكان يعمل لينال ثواب الآخرة لا الدنيا، مضيÙØ© والدته “لقد نال ÙرØÙ‡ الذي كان يتمنى ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø¹Ø±ÙŠØ³Ù‹Ø§ نزÙÙ‡ اليوم”.
“أهلًا وسهلًا بالمهنيئين ÙÙŠ عرس الشهيد Ù…Øمد البØيصي” كانت اللاÙتة معلّقة على مداخل بيت العزاء الذي أقامته العائلة للترØيب بالزائرين، Øيث قال والده “أشعر أن اليوم هو ÙرØÙ‡ ولا أستقبل التعازي إنما التهاني، وكل بيوت الشهداء كذلك، Ùيما قالت والدته أشعر أن عرسه اليوم”.
المصدر/ شبكة قدس الإخبارية
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948