- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشيخ المجاهد خضر عدنان يواصل دق جدران الخزان بقلم: راسم عبيدات
يدق الأسير المجاهد خضر عدنان جدران الخزان ويقود ملØمة بطولية Ùردية، Ùهو لا يسير إلى العدم، وخطوته النضالية هذه Øالة غير مسبوقة ÙÙŠ تاريخ الØركة الأسيرة الÙلسطينية
بقلم: راسم عبيدات
الشيخ خضر عدنان قامة من قامات الوطن، وهو "بوبي ساندز" Ùلسطين، هو من كسر وهزم مخابرات الاØتلال وإدارة قمع سجونها، عندما أعلن Øربه المÙتوØØ© على سياسة الاعتقال الإداري الظالمة، راÙعاً شعاره الناظم، ليس الشعار الذي ترÙعه الØركة الأسيرة ÙÙŠ كل معاركها المÙتوØØ© عن الطعام، معارك الأمعاء الخاوية، دÙاعاً عن Øقوقها ومنجزاتها ومكتسباتها، ÙˆØقها ÙÙŠ التنظيم وترتيب أوضاعها الداخلية والإعتقالية، بل كان شعاره ÙÙŠ المرة الأولى عندما خاض الإضراب الأول المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام ÙÙŠ عام 2012 ضد استمرار اعتقاله الإداري لمدة (66)ØŒ إما الشهادة او التØرير، وأستطاع بصموده وثباته على موقÙه، رغم كل الطرق والأساليب القمعية والمساومات والإغراءات التي لجأت إليها المخابرات الصهيونية واجهزتها الأمنية ÙˆØتى المستوى السياسي، ان ينال Øريته معلنا ومدشناً مرØلة جديدة ÙÙŠ نضالات الØركة الأسيرة.
Ù†ØÙ† علينا أن لا نضع رؤوسنا ÙÙŠ الرمال، الخطوة التي لجأ إليها الأسير خضر عدنان ÙÙŠ المرة الأولى ÙÙŠ 2012ØŒ ويعود إليها الان ÙÙŠ عام 2015 من اجل قبر وإسقاط سياسة الاعتقال الإداري، والتي خاضها قبله وبعده عدد آخر من المناضلين والمناضلات، ما كان يمكن خوضها بهذه الطريقة الÙردية، لو أن اوضاع الØركة الأسيرة سليمة ومعاÙØ©ØŒ Ùكما كان لأوسلو تأثيراته السلبية وانعكاساته الخطيرة على شعبنا وأرضنا لجهة تقسيم الشعب والأرض، كان له صداه وامتداداته وانعكاساته وتأثيراته على الØركة الأسيرة ÙÙŠ داخل سجون الاØتلال، والتي لم يكن لأوسلو تأثيراته عليها ÙÙŠ هذه الجوانب Ùقط، بل كان لإهمال الØركة الأسيرة من قبل السلطة الÙلسطينية، وعدم تØريرها من المعتقلات الصهيونية استنادا لاتÙاق المبادئ- أوسلو- الكثير من التأثيرات السلبية Øتى أنك كنت تشعر بأنه أصبØت هناك Øالة من Ùقدان البوصلة والاتجاه، وأØدث ذلك الكثير من الخلل والتراجع والتÙكك والتØلل، ليس Ùقط على ÙˆØدة الØركة الاعتقالية ومؤسساته، بل طال ذلك البنى والهياكل التنظيمية والØزبية للأØزاب والتنظيمات والÙصائل الاعتقالية، Øيث شهدت Øالة من التÙكك والتØلل، وأضØت Øتى الوØدة التنظيمية ÙÙŠ Ù†Ùس التنظيم الواØد تعاني من الاهتزاز، ولم تÙÙ„Ø ÙƒÙ„ عمليات الإنعاش التي قامت بها كادرات وقيادات الØركة الأسيرة التي ÙˆÙدت على السجون بعد الانتÙاضة الثانية ÙÙŠ إعادة أوضاع الØركة الأسيرة الى ما كانت عليه قبل أوسلو، رغم أنها Øققت نجاØات ÙÙŠ وق٠Øالة الانهيار والتراجع ÙÙŠ أوضاع الØركة الأسيرة، Øيث غياب الكادر والقيادة الØزبية، ÙˆØالة التآكل والاهتلاك التي أصابت العديد من الأسرى القدماء نتاج طول مدة الاعتقال ÙˆÙقدان الثقة بالقيادة واهتزاز القناعات، وهنا Ù†ØÙ† لسنا ÙÙŠ إطار التعميم Øتى لا يتهمنا البعض بالعدمية والتطير، كما قال الأسير المجاهد خضر عدنان ÙÙŠ خطوته النضالية بانه غير سائر Ù†ØÙˆ العدمية.
وأنا هنا لا أريد أن اشخص وأعالج أوضاع الØركة الأسيرة، بقدر ما أريد القول، بأن ÙˆØدة الأداة التنظيمية الوطنية الموØدة، أي المؤسسة الاعتقالية الموØدة، تعرضت لشرخ، ولم تعد قرارات الØركة الأسيرة مركزية وملزمة لكل الأسرى ÙÙŠ مختل٠سجون الاØتلال، ولعل Ùشل إضراب 15/8/2004ØŒ أثار مثل هذه القضية على نطاق واسع ÙواØد من أسباب Ùشل ذلك الإضراب، هو عدم وجود الأداة التنظيمية الوطنية الموØدة، غياب القيادة المركزية الممسكة بالقرار، والمالكة للتقرير بشأن استمرار الإضراب أو Øله، وهذا الÙشل Ùاقم من أزمة الØركة الأسيرة، ÙÙŠ ظل تعمق أزمة الØركة الوطنية ÙÙŠ الخارج، وعدم Øصول Øراك جدي على أوضاع الØركة الأسيرة لجهة تØررهم من الأسر، أو إعطاء قضيتهم الأهمية الكاÙية من مختل٠ألوان الطي٠السياسي الÙلسطيني، ناهيك عن اشتداد الهجمة الوØشية من قبل إدارة مصلØØ© السجون الصهيونية، بغرض سØب منجزاتها ومكتسباتها والتنكر Ù„Øقوقها، كسر إرادتها وتØطيم معنوياتها، وإÙراغها من Ù…Øتواها الوطني والنضالي، وإبقاءها ÙÙŠ Øالة من عدم الاستقرار وتÙكيك منظماتها الاعتقالية، ولهذا الغرض جرى الزج بعشرات القيادات والكادرات الاعتقالية ÙÙŠ زنازين وأقسام العزل، وأخضع عدد منهم لسياسة العزل الدوار بين أقسام العزل ÙÙŠ سجون الاØتلال المختلÙØ©ØŒ وليضا٠الى ذلك Øالة الانقسام الÙلسطيني وما استتبع ذلك من تأثيرات سلبية أخرى على ÙˆØدة الأداة التنظيمية الوطنية للØركة الأسيرة.
ولذلك لم ØªÙ†Ø¬Ø Ø§Ù„Øركة الأسيرة الÙلسطيني بخوض إضراب استراتيجي Ù…ÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام بعد ذلك، بل كانت الØركة الأسيرة ÙÙŠ Øالة دÙاع مع هجوم شامل ومتواصل من قبل إدارة مصلØØ© السجون الصهيونية وأجهزة مخابراتها.
واليوم عندما يدق الأسير المجاهد خضر عدنان جدران الخزان ويقود ملØمة بطولية Ùردية، Ùهو لا يسير إلى العدم، وخطوته النضالية هذه Øالة غير مسبوقة ÙÙŠ تاريخ الØركة الأسيرة الÙلسطينية، Øيث لأول مرة جرى خوض إضراب Ù…ÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام والماء ÙÙŠ تاريخ الØركة الأسيرة الÙلسطينية وبهذا الزمن القياسي، ولم يسبقه لذلك سوى الأسير بوبي ساندز أسير الجيش الجمهوري الايرلندي (الشين Ùين)ØŒ والذي استشهد بعد اربعة وستين يوماً من الإضراب المتواصل عن الطعام والماء ÙÙŠ سبيل الاعترا٠بهم كأسرى Øرب ÙÙŠ السجون البريطانية، وتلك الخطوة لم تكن Ùردية بل كانت ضمن خطة شاملة للجيش الجمهوري الايرلندي، ونØÙ† Øتى اللØظة التي يخوض Ùيها اسيرنا البطل خضر عدنان إضرابه المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام للمرة الثانية والذي دخل يومه الثامن والعشرون، دÙاعا عن Øقوق الØركة الأسيرة ومنجزاتها ومكتسباتها ووجودها ÙˆØريتها وكرامتها، ومن أجل إغلاق مل٠الاعتقال الإداري، Ùإن Øجم التضامن معه داخل المعتقلات او خارجها لم يرتقي الى المستوى المطلوب، Ùالمطلوب Øركة أسيرة بأداة تنظيمية وطنية موØدة وليس Ùصائلية، بمعنى أسرى الشعبية يناصرون أسراهم، او أسرى الجهاد يتضامنون مع الأسير خضر ويعلنون الإضراب المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام، Ùهذا شيء مقيت ومدمر للØركة الأسيرة، Ùالجميع مستهد٠ليس هذا الÙصيل او ذاك ولتكن Øركة السيرة موØدة بأداة تنظيمية موØدة وبمطالب واستراتيجيات موØدة، لكي ØªÙ†Ø¬Ø ÙÙŠ Ùرض مطالبها على إدارة مصلØØ© السجون الصهيونية وتØقق أهداÙها ÙÙŠ النصر والØرية.
الآن ما يجري من انتهاكات بØÙ‚ أسرانا ÙÙŠ سجون الاØتلال، مثل سياسة الإهمال الطبي، والاعتقال الإداري المتواصل بدون Ù…Øاكمات وبينّات وادلة، Ùإن ما Øصل من متغيرات ÙˆØصولنا على عضوية Ù…Øكمة الجنايات الدولية من 1/4/2015ØŒ Ùهذا يوجب علينا التوجه الى تلك المØكمة من أجل جلب ومØاكمة قادة الاØتلال وأجهزة مخابراته وإدارات سجونه، على مثل تلك الجرائم التي هي جرائم Øرب بامتياز.
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تØتل قرية خربة الشونة قضاء صÙد، والطابغة والسمكية وتلØوم قضاء طبريا، وعاقر قضاء الرملة
04 مايو 1948
بريطانيا تصدر مرسوم دستور Ùلسطين المعدل 1923
04 مايو 1923
استشهاد المجاهد مهدي الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها ÙÙŠ قص٠صهيوني على سيارته وسط مدينة غزة
04 مايو 2007