- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
اعتقال Ø·Ùلين بأساليب لا أخلاقية وتعذيب
أدلى الأسيران القاصران، ياسر Ù…Øمد ØµØ¨Ø 13 سنة، من سكان بلدة برقين قضاء جنين، والأسير القاصر Ø£Øمد Ù…Ùيد Ø´Ùيق خل٠13 سنة، من سكان برقين وهو ÙÙŠ الص٠السابع، اللذين اعتقلا يوم 23-5-2013ØŒ شهادتهما عن أساليب لا أخلاقية وممارسات تعذيب وتهديد تعرض لهما الطÙلان على يد الجنود والمØققين.
يقول الأسير ياسر صبØ: "كان عنا امتØان أنا واØمد خلÙ. بعد انتهاء الامتØان قررنا Ù†Ø±ÙˆØ Ø¹Ù„Ù‰ منتزه موال. يعمل هناك صاØب لنا لنسال إذا أمكن ان ننضم له ونعمل ÙÙŠ Ù†Ùس المنتزه. قبل وصولنا للمنتزه بقليل رأينا جيبات جيش تأتي باتجاهنا. صاØبي اØمد خا٠Ùاخذ يركض, أسرعت جيبات الجيش. وعندما وصلوا بجانبنا توقÙوا ونزل عدد من الجنود امسكوني ووضعوني داخل الجيب وادخلوا اØمد لجيب آخر.
داخل الجيب قام الجنود بضربي على راسي, بعد قليل أنزلوني ÙÙŠ معبر الجلمة, أمام المعبر يوجد سهل واسع, وطلب منا الجنود بان نمشي الى السهل ونق٠ÙÙŠ وسطه, من بعيد طلب منا الجنود الموجودين ÙÙŠ المعبر بان نخلع ملابسنا, خلعنا جميع ما نلبس مع الØذاء والكلسات ما عدا "البوكسير- اللباس الداخلي".
بعدها تقدم الجنود باتجاهنا وامسك بي جنديان وجروني الى المعبر وأنا ØاÙÙŠ القدمين وشبه عار ( الملابس بقيت ÙÙŠ السهل ), أجلسونا على المقعد ÙÙŠ المعبر ثم قيدوا يدي بقيود بلاستيكيه ووضعوا عصبه على عيني, وكذلك Ùعلوا مع اØمد, بعد دقائق امسك اØد الجنود يدي وشد القيود بقوة المتني كثيرا وجرØت، وما تزال آثار القيود على يدي Øتى اليوم".
ويضيÙ: "بعد ساعة أدخلونا لكونتينر Ùيه مقاعد Øديد, جلسنا على المقعد, وعندما أردت ان ارÙع راسي لأعلى قام اØد الجنود بضربي على راسي بقوه، وامسكني من شعري وهو ÙŠØµÙŠØ Ù„Ø§ ترÙع راسك ثانية لا تتØرك, واخذ يضربني على راسي بقوه والمني ذلك كثيرا. بعدها ونØÙ† جالسين على المقعد شبه عراه، قام اØد الجنود بتصويرنا ثم تقدم منا آخر وجلس بيننا وطلب مني ان ارÙع راسي، وتكلم مع زميله بالعربية وقال له يلا صورنا , ÙˆÙعلا استمر الجندي بتصويرنا".
وتابع قائلا :"بعد وقت أخرجونا من الغرÙØ© الى الساØØ©. مشينا ونØÙ† ØÙاة القدمين على الزÙته. كانت الدنيا نار الجو Øار جدا, المتني قدماي كثيرا وتورمت من الØرارة.
أجلسونا ÙÙŠ زاوية على الأرض. وبعد ساعة امسك بي الجنود وقالوا يلا قوم. مشينا مساÙØ© ربع ساعة على الزÙته Øتى وصلنا الى جيب عسكري. ادخلوا أولا اØمد خل٠ونيموه على أرضية الجيب،. وبعدها رموني Ùوقه Ùتألم اØمد كثيرا واخذ يبكي وطلب مني ان ارÙع جسمي عنه.
Øاولت ان أتØرك وابتعد، لكن Øالا قام جندي بضربي على راسي، عقابا لي لأني تØركت قليلا, Ùبقيت كل الطريق نائم على جسم اØمد، دون Øركه خوÙا من ان اضرب.
بعد ساعة تقريبا أنزلونا ÙÙŠ مكان لا اعرÙÙ‡. أوقÙونا ÙÙŠ ساØØ© ثم Ùكوا العصبة عن وجهي، وكذلك اØمد. وجلسنا على مقعد خشب وما زلنا شبه عراه. بعد قليل جاء جندي وجلس بينا على المقعد، وأعطى تلÙونه لجندي آخر تكلم معه بالعبرية، وطلب منه كما رأيت، Ùيما بعد، بان يأخذ لنا صورا. ÙˆÙعلا امسك الجندي بالجهاز واخذ يصورنا. وعندما انتهى ارجع التلÙون لصاØبه. اخذ الجندي يتÙرج على الصور وهو يضØك، ثم تكلم مع زميله وذكر كلمة الÙيس بوك، Ùعلى ما يبدو قال انه سينزل صورنا معه على الÙيس بوك.ÙÙŠ ساعات العصر اØضروا القليل من الطعام، ووضعوه على أرضية المرØاض، وطلبوا منا ان ندخل لهنأك لنأكل. Ùقلت: أنا لا أكل ÙÙŠ الØمام. Ùقام اØد الجنود بضربي ÙƒÙا على وجهي، ثم أخرجني من هناك وشد القيود على يدي بقوه، ووضع العصبة ثانية على عيني، ÙˆØµØ§Ø Ø¨ÙŠ بالعربية، ممنوع تقعد إذا قعدت برقش ببطنك. قبل وصول المØقق بدقائق طلب مني ان اجلس".
وأضاÙ: "وصل المØقق وجلس على المقعد، وطلب من اØمد ان يجلس بجانبه وأنا أبعدوني عنه. خلال التØقيق مع اØمد وأنا جالس بعيدا أزØت العصبة قليلا عن عيناي، ورأيت المØقق يضرب اØمد على ظهره بعصا. Ùبسرعة أرجعت العصبة الى مكانها وانتظرت.
جاء دوري للتØقيق. أخذوني عند المØقق، وجلست بجانبه، Ùقام برÙع العصبة عن عيني، وسألني سؤالين Ùقط ( عمري ورقم تلÙون والدي ), ثم اخذ يكتب على ورقه لمدة نص٠ساعة تقريبا، ثم طلب مني ان أوقع على ما سجل. Ùأجبته أنا لا أوقع على شيء لا اعرÙÙ‡. Ùقال يلا وقع ميشان ييجي بكرا أبوك ويروØÙƒ, رÙضت. ويقول:Ù…Øقق بإخراج عصا من Øديد، ÙتØها، وضربني بقوه على ظهري، وقال: إذا لم توقع بدنا نجيب لهون أمك وأخوتك ونØقق معهم, Ø®Ùت ووقعت على ما كتب".
ويقول :"بقينا Øتى المغرب ÙÙŠ هذا المكان جالسين ÙÙŠ الخارج. وصل بعدها شخص يدعى الكابتن، شالو، واØضر لنا ملابسنا أخيرا, وقال يلا البسوا, ÙˆÙÙŠ ساعات الليل Øضر جيب عسكري ونقلنا الى سجن مجيدو ".
(المصدر: Ø£Øرار ولدنا، 19/06/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تØتل قرية خربة الشونة قضاء صÙد، والطابغة والسمكية وتلØوم قضاء طبريا، وعاقر قضاء الرملة
04 مايو 1948
بريطانيا تصدر مرسوم دستور Ùلسطين المعدل 1923
04 مايو 1923
استشهاد المجاهد مهدي الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها ÙÙŠ قص٠صهيوني على سيارته وسط مدينة غزة
04 مايو 2007